عندما احبك حد الجنون ، ماذا افعل؟
وعندما أحن حد الإماتة ، كيف أصبر؟
وعندما أشتاق حد الوجع ، ماذا أفعل؟
أشتاقُك كثيراً ، لا أعلم إلى أي مدى مِن الجنُون سأصله
أحبك وأحببتُ الحياه بِك ، أُريّدك أكثر مِن العيش بالحياه:
أرغب أن أقبّلك دُون إستحياء، أن أحتضنك أمامهُم دُون الشعّور بالذنبْ
أرغب أن يكون حبي لك كالزهره بأول نموها وتفتحها، وأتمنى يشِيخُ حُبنا سويّا
أرغب أن تكون تجاعيد وجهّي مُشابهه لك.
أرغب بأطفال يحمّلون هيبتك وبحه صوتِك وعذابي بِك!
ما ذنبي عندمّا أصبحتُ أحبك أكثر مِن نفسي؟
ما ذنبي عندمّا أصبحتُ تُمثل الدُنيّا بعيني؟
أمنيتي اليتيمّه هي أن تكُون بِي وفينيّ ولي فقط
أن أقبّلك بعنف وأحتضنك بشغف.. ولا رب يغضب علينا *
شاهد ايضا
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات