من المستحيل أن نذكر في شعرنا العربي شعر الغزل و لا نذكر مجنون ليلى فالاسم أصبح أسطورة صارعت من أجل الحب
العذري و إليك لمحة على حياة قيس ومحبوبته ليلى عاش قيس بن الملوح بن عامر بن صعصعة في عصر الدوله الامويه ،توفي عام سبعين من الهجرة ، أما ليلى بنت مهدي بن سعد بن كعب بن ربيعة التي احبها وهام بها ومات بسبب حبها نشأت في بيت ذي ثراء وافر وخير كثير مثله تماما . ولكن ما تفاصيل حكاية هذا الغزل والحب العذري ؟ في أراضي الصحراء العربية وتحت خيامها نشأ وترعرع الحب العفيف الأصيل فالبادية توقظ مشاعر الشاعر العربي المتعلقة بالحب فقد عشق قيس ليلى منذ الصغر و زاد حبهما مع الزمن وقصتهما طويلة جدا , لكن سبب البعد الذي بينهما هو كلام الغزل الصريح قبل الزواج . حرمت ليلى على قيس وأجبرت على الزواج من غير ه فلم يستطع أن يحتمل وقع المصيبة عليه ، فأصابه الجنون و الهيام بها. |
شاهد ايضا
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات